Quando poi entrambi si sottomisero , e lo ebbe disteso con la fronte a terra ,
« فلما أسلما » خضعا وانقادا لأمر الله تعالى « وتله للجبين » صرعه عليه ، ولكل إنسان جبينان بينهما الجبهة وكان ذلك بمنى ، وأمرَّ السكين على حلقه فلم تعمل شيئا بمانع من القدرة الإلهية .